قناص مراد ~{مؤسس الموقع}~
عدد المشاركات : 1943 تاريخ الانظمام : 07/07/2009 العمر : 34 نقـاطك : 4320
التقــييم : 1 مــ{جبل مراد}ــأرب دولتي : الجنــس : هوايتي :
المهنـة : المزاج : my mms :
الاضافات نشر المواضيع: منتديات قبائل مراد الرسمية:
| موضوع: قبيله الهضيبات الخميس سبتمبر 09, 2010 8:06 am | |
| الهضيبات (1) وتشمل عشائر: أولاد مبارك , وأولاد أبوحمد , وأولاد أبوعطوة , وأولاد العدوي , وأولاد أبو سرحان , وأولاد النجار, وأبو طراد التفصيل عن فروع الهضيبات اليوم (2) [1] أولاد مبارك : ويعرفون بالمنايفة (3) وتشمل عائلات منصور ـ حسين ـ سويلم ـ مطاوع أ ـ أولاد منصور : وهم أبناء منصور بن علي بن حسين بن مبارك ويقيمون فى جزيرة عرب النفيعات (4) التابعة لبلدة ميت ردين مركزأبوحماد محافظة الشرقية , ولهذه العائلة خاصة مشيخة قبيلة النفيعات ( فرع الطورة ) فى مصرالي اليوم ورئيسهم الحالي الشيخ فاروق إبراهيم صالح وعمدة القبيلة فرع الطورة . ومقرة جزيرة النفيعات بالشرقية . ب ـ عائلة أبو حسين : وهم أبناء حسين بن علي بن حسين بن مبارك ويعرفون ( بالعُرج ) ويقيمون فى جزيرة النفيعات التابعة لبلدة ميت ردين مركز أبو حماد بالشرقية . ورئيسهم الحالي علي إبراهيم , ج أولاد سويلم : وهم أبناء سويلم بن محمد بن موسى بن مبارك النفيعي . ويقيمون فى عزبة مطاوع التابعة لبلدة ميت ردين مركز أبو حماد محافظة الشرقية ورئيسهم الحالي الشيخ السيد علوان راشد بالشرقية . د ـ أولاد مطاوع : وهم أبناء مطاوع بن موسى بن موسى بن مبارك النفيعي. ويقيمون فى عزبة مطاوع التابعة لقرية ميت ردين مركز أبو حماد . ورئيسهم الحالي الشيح مطاوع إبراهيم مطاوع . [2] أولاد حمد : وهم جماعـة حمد أبو إجبلي النفيعي ويعرفون بالحمايدة . ويتفرع منه : أولاد أبو سالم , وأولاد أبـو عامر, وأولاد الديبي ويقيمون فى جزيرة النفيعات التابعة لبلدة ميت ردين مركز أبوحماد بالشرقية والمحسمة المحطة وعزبة الشيخ سليم بالمحسمة الإسماعلية . ورئيسهم الحالي الشيخ حسن عبد السميع حمد أبو إجبلي النفيعي . عمدة بلدة ميت ردين بالشرقيـة. وكان من هذه العائلة وكلاء القبيلة الشيخ حسن أبوحمد والشيخ محمد حسن أبو حمد والشيخ سليمان أبوحمد شيخ الفرقة. والموجود منهم اليوم اللواء أحمد عبد المجيد حسن حمد النفيعي (1). [3] أولاد عطوة : وهم جماعة عطوة بن حسن بـن مبارك النفيعي. ويتفرع منه أولاد بركات وأولاد مبارك , أولاد مبروك , أولاد علي , وأولاد عطيوي . ويقيمون فى جزيرة النفيعات بالشرقية والمحسمة وأبو صويربالإسماعلية وقرية الجناين بالسويس . ورئيسهم الحالي الشيخ علي مـوسى عطوة ومقرة قـرية العمدة بالجناين محافظة السويس .
[4] أولاد سرحان :ـ وهم جماعة حسن بن سرحان النفيعي . ويعرفون ( بالسراحنة ) ويقيمون فى بلــدة عرب سرحان التابعة لكفر موسى عمران مركز أبو حماد . ولهذه العائلة تواجد فى قرية الشمولي التابعة لمركز فاقوس بالشرقية ورئيسهم الحالي المقدم سعيد سرحان النفيعي . [5] أولاد النجار : وهم جماعة حسين النجار ويعرفون بالنجاجرة ويقيمون في عزبة النجار التابعة لقرية الشيخ جبيل مركز أبو حماد محافظة الشرقية . ورئيسهم الحالي اللواء حفني النجار . [6] عائلة العِدوي(1) : العِدوي لقب إشتهر به سليمان غانم ربيع أبو قطيطية النفيعي أحد فروع القطاطوة الهضيبات في قبيلة النفيعات , ومنه تفرع أولاد حسن , وأولاد موسى , وأولاد السيد , وهؤلاء جميعاً يعرفون ( بأولاد العِدوي ) ويسكنون فى بلدة عرب العليقات(2) التابعة لمركز الخانكة وبلدة عرب الصوالحة(3) التابعة لمركز شبين القناطر محافظة القليوبية , ورئيسهم الحالي الشيخ إبراهيم بن عبد العظيم بن إبراهيم بن موسى بن سليمان بن غانم بن ربيع النفيعي الشهير بالعدوي ومقرة بلدة عرب العليقات القبلية محافظة القليوبية . وباقي أخوان سليمان غانم يعرفون اليوم بالقطاطوة (4)ويسكنون في الشرقية, وسيناء والإسماعلية والسويس , والأسكندرية , ورئيسهم الحالي الحاج أحمد محمد الصادق عمدة قرية الرياح بالقنطرة غرب بمحافظة الإسماعلية . [ التفصيل عن عائلة العِدوي ] يذكر كبار العائلة ورواة القبيلة (5) في الشرقية والإسماعلية وسيناء والقليوبية , وغيرهم من القبائل الأخرى المجاورة لهم , أن أول من لقب ( بالعِدوي ) في قبيلة النفيعات هو سليمان غانم ربيع النفيعي , وقيل أنه نسب إلى بلدة ( العدوة (6)) ولم يسكنها . وقد جاء في تفصيل ذلك , أنه في مطلع القرن الثاني عشر الهجري , إنتقل معظم النفيعات من سيناء إلى بادية الشرقية وكان ممن نزل معهم من أولاد ربيع أبو قطيطية النفيعي هم : غانم الكبير و إبنه المسمى غانم أيضاً , ومعه أخيه حسين بأبو قطيطية , وكانوا من فرسان القبيلة المعروفين , أما غانم فحط رحاله في بلدة ( الزرزمون(7) ) وأما حسين فنـزل مع القبيلة إلى جزيرة النفيعات , يقول الرواة أيضاً أن غانم , بعد أن تقدم به السن , ذهب إلى الحجاز لأداء فريضة الحج فخلفه إبنه غانم إثناء ذهابه إلى الحجاز , وفي هذه الإثناء , توفت زوجته أم غانم فذهب العرب لعزاء إبنه غانم في أمه , وعرضوا عليه فكرة زواج أبيه بعد عودته من الحجاز , فأبدى الإبن ارتياحه لذلك , وكان غانم هذا فارساً شجاعاً , قد ورث الفروسية عن والده , فلما عاد أبيه من الحجاز جاءه العرب لتقديم واجب العزاء له في وفاة زوجته , ثم عرضوا عليه فكرة الزواج , وبعد إلحاح شديد وافق الحاج غانم , فذهب إبنه بصحبة بعض الفرسان ليخطبوا له بنت أحد أعيان الزرزمون , فوافق الرجل على الفور , ولكن الإبن أخبره بأن المعني بالزواج هو والده وليس هو , فوافق الرجل على مضض , لكبر سن والده , وذلك خوفاً من إلحاق الضرر بمصالحة من قبل هؤلاء العربان , حيث كان لا يجرأ أحد من الأهالي على عصيان أوامرهم آنذاك , وبعد الزواج انتقلوا جميعاً إلى الموطن جزيرة النفيعات وفيه أعقب غانم كلاً من سالم , وسليمان , وحسن , وسيد أحمد , ويذكر أن غانم ربيع أبو قطيطية النفيعي كان من فرسان النفيعات الذين هبوا لمناصرة حلفاءهم العليقات في جنوب سيناء , إثناء حربهم على الصوالحة , وهو القائل : إشهد علينا يا نخل القرين(1) والظل مايل خمسة وثلاثين فارس هزموا جميع القبائل(2) ويذكر أنه في إحدى المرات ذهب سليمان غانم لزيارة أخواله في بلدة الزرزمون , فقام عسكر السلطة بإلقاء القبض عليه في بلدة العدوة المجاورة للزرزمون , بتهمة التعدي على مزارع بعض الأهالي وتخريبها على عادة العربان أنذاك , فحاول سليمان إقناعهم بأنه برئ من هذه التهمة , ولكن دون جدوى , وتم حبسه بضعة أيام , فاقسم سليمان بأنه سينتقم من هؤلاء العسكر بعد خروجه من السجن , وفعلاً بعد خروجه عاد إلى جزيرة النفيعات وأصطحب معه أحد عبيد القبيلة ويدعى سليم ثم عاد مسرعاً إلى العدوة مرة أخرى , ورابطوا في إحدى الأماكن الخاضعة للدوريات حتى قبيل الفجر , وإثناء مرور الدورية , انقضوا عليها, وسلبوهم , وطلب سليمان من رئيس الدورية , بأن ينزل من على فرسه ومعه عساكره ثم يقوموا بتخريب أرض أحد الأهالي المزروعة بالقطن والموكلين بحمايتها , فقاموا بتنفيذ ذلك تحت تهديد السلاح , حتى لا تسول لهم أنفسهم مرة أخرى ملاحقة العربان وحبسهم ظلماً وعدواناً وبدون أي ذنب , بعد هذه الواقعة , أصبح سليمان من جملة العربان المطلوبين لدى السلطة , فأمره إبن عمه منصور علي شيخ القبيلة في الشرقية وسيناء أنذاك بالنزول إلى صحراء القليوبية , حيث يسكن عربان الصوالحة والعليقات حلفاء النفيعات من قبل في بلاد الطور , إلى إن يستقر الوضع , وفي هذه الأثناء اشتهر سليمان غانم ربيع النفيعي بلقب (العِدوي ) وبه عاش بعض الوقت وسط عربان الصوالحة والعليقات , ثم عاد إلى موطنه بجزيرة النفيعات بالشرقية مرة أخرى وظل بها حتى جاء عام 1835م , وفيه جرد محمد على باشا حاكم مصر تجريدة لتأديب عربان النفيعات في الشرقية لتمردهم وعصيانهم أوامره (1), مما أدى إلى تفرق القبيلة وانتشارها داخل الشرقية وضواحيها , وبعض المحافظات المجاورة , وكان هذا سبباً قوياً في قيام بعض أبناء النفيعات بإخفاء هويتهم ودخولهم في القبائل الأخرى ومخالطتهم , وذلك لعدم ملاحقتهم وتسليمهم إلى السلطات , لذا قصد العِدوي صحراء القليوبية , حيث يسكن عربان الصوالحة(2) والعليقات , مرة أخري بصحبة أولاده الثلاثة ( حسن , وموسى , والسيد ) ونصب خيمته في الحد الفاصل بين القبيلتين (3) , واستقروا بها وعرفوا فيما بعد ( بأولاد العِدوي (4) ) ولم تنقطع الصلة بينهم وبين قبيلتهم النفيعات في الشرقية وسيناء رغم الظروف التي كانت تمر بها البلاد أنذاك , حيث كان إبن عمهم الكائن في جزيرة النفيعات الشيخ حسن حمد أبو إجبلي وكيل القبيلة كثير التردد عليهم في القليوبية , بصفة مستمرة لتسجيل مواليدهم ووفياتهم في السجل الخاص بالنفيعات(1) والموسوم ( بجرد القبيلة ) , كما هو مثبت ومدون في الصفحة الخامسة بالتعداد الرسمي للقبيلة عام 1908م , بفرقة الهضيبات , عمودية الشيخ إبراهيم منصور ومشيخة حسن حمد , تحت إسم عائلة سليمان غانم الشهير بالعِدوي , حيث بلغ تعدادهم أنذاك ( 13) نسمة , في القليوبية , أما باقي إخوان سليمان غانم ربيع وهم غانم , وحسن , وسالم , وسيد أحمد , فقد سُجلت كفرقة مستقلة (2) بإسم عائلة غانم غانم ربيع ورئيسها الشيخ إبراهيم علي غانم , في مديرية الشرقية حيث المقر العام لقبيلة النفيعات , وبعد وفاة الشيخ حسن حمد رحمه الله , خلفه إبنه الشيخ محمد حسن حمد شيخ الفرقة بالقبيلة , في التواصل والمتابعة لبني عمومته , ( أولاد العدوي ) في بلدة عرب العليقات بالقليوبية , في حين قيام أخيه الشيخ سليمان أبو حمد بمتابعة باقي فروع القبيلة في السويس وسيناء , وبعد إلغاء الإمتيازات الممنوحة للعربان , وتوطين كافة القبائل العربية في القطر المصري وتمصيرها , وخضوعهم لكافة اللوائح والقوانين , إطلق مسمى العديد من القبائل على القرى والأماكن التي يعيشون فيها (3) , وأصبح جميع العربان في أنحاء القطر , يُلحقون إدارياً بسجلات مواليد تلك القرى التي يعيشون فيها لا بسجلات القبائل التابعين لها , وفي هذه الأثناء قُيد ( أولاد العِدوي ) بسجلات قرية عرب الصوالحة إدارياً (4) وذلك لكونهم مقيمين في تلك المنطقة التابعة للصوالحة في زمام قرية عرب العليقات القبلية , وبعد صدور قانون الأحوال الشخصية عام 1960م (1) وضم تلك المنطقة إلى زمام قرية عرب العليقات , لحق (أولاد العِدوي) إدارياً بسجلات قرية عرب العليقات (2) ,
هذا الرسم يوضح كيف تحول الإنتماء إلى القبيلة إلى الإنتماء إلى القرية (3)
المديرية ناحية القيد القيد بسجل مواليد تاريخ الميلاد الاسم اللقب الشرقية بندر الزقازيق عرب النفيعات 1907 عبد العظيم الجد القليوبية مركز شبين القناطر عرب الصوالحة 1944 أحمد الأب القليوبية مركز الخانكة عرب العليقات 1969 مجدي الابن
وهنا تحول الإنتماء تلقائياً للقرية وليس للقبيلة , أي صار العربان على اختلاف قبائلهم والأهالي المخالطون لهم , ينتمون لمسمى هذه القرى التي يعيشون فيها والتي يُرمز لها بكلمة ( عرب ) ولا يشترط إن يكون معظم سكان هذه القرى ينتمون لهذه القبائل نسباً , ومنذ ذلك التاريخ أصبح ( أولاد العِدوي ) تابعين إدارياً لقرية عرب العليقات عداً لا نسباً كما هو الحال من قبل في قرية عرب الصوالحة , وقد إشتهر العِدوي وسط عربان المنطقة بخصال حميدة من أبرزها : ( التدين , والطيبة والكرم , والتواضع ) حيث يغلب عليهم الطابع الديني , ومعظمهم على التوحيد الخالص لله رب العالمين , و يقدمون الدين على غيره من العادات والتقاليد , فهم لا يحتقرون أحد ولا يتكبرون على أحد , وبيوتهم مفتوحة لكل الناس على اختلاف أشكالهم ومناصبهم وممن يجدر الإشارةُ إليه هنا , بيان الحالة التي كانت عليها العائلة في السابق حيث كانت من جملة العائلات التي تعتقد في الصوفية , وتشد الرحال إلى الأولياء , , وتتوسل بهم إلى الله , وتتوجه إليهم بالدعاء , وتسألهم المدد والعون وقضاء الحوائج , وتفريج الكروبات , إلى غير ذلك من العبادات كالحلف بهم والنذر والذبح لهم والتبرك بأعتابهم !!؟(4) حتى جاء عام 1981م وفيه قيض الله لهذه العائلة أحد الصالحين من أبنائها , لينفض عنها غبار الجاهلية , ويعيدها إلى الجادة مرة أخرى , وهو الشيخ ( ناجي العِدوي ) حفظه الله الذي قام ببيان فساد معتقد الصوفية , وما تحويه هذه الكلمة من أنواع الشرك والكفر والبدع التي ما أنزل الله بها من سلطان , وذلك من خلال الدعوة إلى التوحيد الخالص لله رب العالمين المنبثق من ( لا إله إلا الله ) والهادفة إلى تحقيق الأتي : ـ · أولآً : إثبات النسك لله عز وجل , ونبذ كل ما يعبد من دونه من الأنداد المزعومة والأرباب الباطلة , والأضرحة التي لا تنفع ولا تضر , · ثانياً : إثبات التحاكم إلى شرع الله , وترك التحاكم إلى غيره من الأعراف والسلوم , والعادات والتقاليد المخالفة لشرع الله , والقوانين الوضعية والدساتير التي ما انزل الله بها من سلطان , · إثبات الولاء لله ولرسوله وللمؤمنين , وعدم موالاة الكافرين والتبرؤ منهم , وهذا ما دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين عليهم صلوات الله وسلامه , ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم أجمعين , وسرعان ما استجابت العائلة لهذه الدعوة و عدلت إلى عبادة الله وحده لا شريك له , ونبذت كل ما يعُبد من دونه , من المعتقدات الفاسدة (2) , وتنقسم عائلة العِدوي في ( قبيلة النفيعات ) إلى ثلاث فروع وهم : · الأول : حسن : وهو حسن بن سليمان بن غانم بن ربيع أبو قطيطية النفيعي الشهير بالعدوي , ومنه تفرع ( أولاد غانم , وأولاد سليمان ) · الثاني : موسى : وهو موسى بن سليمان بن غانم بن ربيع أبو قطيطية النفيعي الشهير بالعدوي , ومنه تفرع ( أولاد عبد العظيم , وأولاد إسماعيل ) · الثالث : السيد : وهو السيد بن سليمان بن غانم بن ربيع أبو قطيطية النفيعي الشهير بالعدوي , ومنه تفرع ( أولاد أحمد أبو محمد ) ومن كبار العائلة في الماضي والحاضر هم : 1. حسن سليمان غانم : وهو أكبر أبناء سليمان غانم , ويُعد حسن هذا واخوته موسى والسيد أول من نزل من العائلة إلى صحراء القليوبية عام 1835م , وإليهم ينتمي كل عُدوي نفيعي في قبيلة النفيعات , 2. سليمان حسن سليمان غانم : رئيس العائلة في بداية هذا القرن , وقد وارد اسمه في تعداد العربان عام 1908م الخاص بقبيلة النفيعات أورنك عد نمرة ( 5 ) لسنة 1912م . 3. غانم حسن سليمان غانم : وكان من الرجال الصالحين , وقيل هو أخر من حج من العائلة إلى بيت الله الحرام على الجمل , يوم كانت هذه العبادة شاقة على النفس وتحفها المخاطر(1) من كل جانب , 4. حسن موسى سليمان غانم : كان من الرجال الصالحين والقضاة البارزين في عصره والمعروفين بالنزاهة , والإصلاح بين الأخرين , وفك العاني منهم , وفي عهدة رحمة الله تم بناء ( الرفـه (2)) هذا المكان الذي إصطلح البعض على تسمته ( بالمضيفة ) والذي يرمز للعائلة والمعد خصيصاً لاستقبال الضيوف , حيث أن العرب بطبيعتهم أهل كرم ونخوة . وفي عام 1920م توفي الشيخ حسن موسى العدوي عن عمر يناهز السبعين , ولم يعقب . ودفن بمدافن العائلة في قرية عرب العليقات , 5. حسين غانم حسن سليمان غانم :كان قوياً شجاعاً , لم يعش كثيراً , وقد توفى وهو في مقتبل العمر عام 1919م , وفي نفس الليلة الذي مات فيها ولد له مولود فسمي حسين على إسم أبيه , 6. محمد إسماعيل موسى سليمان غانم : المعروف عنه الشدة والبأس , والقوة والجرئة , وكان على قدر كبير من الذكاء والحكمة , 7. إبراهيم عبد العظيم إبراهيم موسى سليمان غانم ربيع النفيعي الشهير بالعدوي إشتهر بين عربان المنطقة بالطيبة والكرم والأخلاق الكريمة , وحسن الجوار , وعدم التسرع في إحكام الأمور .
| |
|